المشاركات الشائعة

الجمعة، 24 ديسمبر 2010

Sudan :Great Challenges Faces Independence

After two weeks Sudanese will vote to ether separation or separation all faoctors assured that no one cry the beloved unity , inspiteof signing in Nivasha  to support unity SPLM leaders organized efforts towards separation option .
That means nothing separates Sudanese from separation but time . So definitely Africa will give birth to a new nation in jan - 2011 . Will it be borned healthy ?
Many challenges faces the coming new nation : Issues without soluations like ( time bomb ) Abyei referendum
, borders issue , and the greatist challenge the historical conflicts between the different ethinic groups in the Southern Sudanese tribes . the hostile descussions commented after the announcement of Apper Nile state referendum registration results between two main tribes bloggers ( Sholok and Naweer tribes  ) both of them prettended that they owned the land and the largest majority population in the state .  

الثلاثاء، 30 نوفمبر 2010

Sudan : Seson for Migration to South

Yesterday morning I realized that groups of people waiting near the parking of the vehicles of cargo while I was crossing the highway at the Southern side of Sinnar town in the middle of the Sudan , I also realized that all of them from Southern tribes .
Since last week every morning many long vehicles full of Southern tribes and their luggage move to south , some of them left to Abey the ritch locality of petroleum where a special referendum will be organized , said the driver of the vehicle  .  
From Khartoum , Aljazeera, Gedarif, Bluenile, Whitenile and other states the majority of southern tribes left to south anounced by their opinion leaders ( governers of Southern states ) to register them for the referendum there , said an  other driver .
In 1983 when civil war began those people left their Southern states seeking safety, then settled here supported by local aothorities in the North found medical services , water, education, and won houses .

   
In the North states many centers to register those people for referendum, I wonder why not register here ? authorities announced fair and free referendum ! I think opinion leaders do not  believe .
    

الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

هل ستشهد افريقيا ميلاد دولة جديدة ؟

السودان : هل ستشهد افريقيا ميلاد دولة جديدة ؟
8 / 11/ 2010م
بواسطة / ديسانجو ماشا
ترجمة / عمر ابراهيم الامين
هل سوف تشهد افريقيا ميلاد امة جديدة ؟ هذا م سيقرره استفتاء تقرير مصير الجنوب المقرر له يوم 9 / 1 / 2010م ما اذا كان سيبقى ضمن السودان ام سيصبح دولة منفصلة وفقاً لما جاء في اتفاقية السلام الشامل لاالموقعة بين الحكومة المركزية في الخرطوم و بين الحركة الشعبية لتحرير السودان و كان هذا نقاش المنتديات و المدونات هذه الايام التي تعتبر مفترق طرق بالنسبة لتارhttp://blogs.ssrc.org/sudan/2010/10/06/negotiating-southern-independence/يخ السودان
تناول الباحث في شئون السودان و القرن الافريقي ( دلفرام لاشير )  
 الذي كتب
ان الفاوضات تركزت حول اربعة محاور مثلت كل محور منها مجموعة عمل من من الطرفين و المحاور هي : المواطنة و الامن و الاقتصاد و الثروة و الموارد الطبيعية هذا بالاضافة الى التفاوض حول التعاملات و القضايا الدولية و النقاط المفتاحية للتفاوض تتضمن النقاش حول قسمة عائدات البترول و حق المواطنة داخل حدود الطرفين و الذي يتضمن بدوره حق الاقامة و العمل و التجارة و استخدام الارض فضلاً عن مناقشة العملة و الديون الخارجية و المياه و الترتيبات الامنية كما ان هناك نقطتان ة في الاهمية بالنسبة لمستقبل العلاقات بين الشمال و الجنوب هما : ترسيم الحدود و تبعية منطقة ابيي 

السبت، 6 نوفمبر 2010

اعتقال السبكي و ادم

المصدر / مراسلون بلا حدود
4/ 11 / 2010م RSF - IFEX
ادانت امس منظمة مراسلون بلا حدود بشدة اعتقال الصحفي بجريدة الصحافة المستقلة جعفر السبكي ابراهيم اثناء عملية اقتحام تمت بواسطة منسوبي الامن و المخابرات السودانية و اقتادوه الى وجهة غير معلومة بعد اجباره على اغلاق هاتفه الجوال و منعه من الاتصال باسرته دون توضيح لاسباب الاعتقال
و حست منظمة حرية الصحافة السلطات توضيح اسباب الاقتحام و القاء القبض على الصحفي ابراهيم باسرع وقت
هل يعتبر الصحفي ابراهيم ( من ابناء دار فور ) ضحية وسائل الاعلام المتطلعة للتحرير ؟ ان اعتقاله المفاجئ لا يمكن تبريره
ظلت السلطات السودانية تفرش رقابة حول التغطية الاخبارية للازمة السياسية و الانسانية التي تشهدها دارفور منذ سنوات مشددة الرقابة القبلية لكافة المعلومات زات الصلة بالقضية
و بعد مضي ثلاثة ايام من اعتقال ابراهيم اقتحمت مجموعة من قوات الامن الخاص مكتب راديو دبنقا المرخص من هولندا ثم صادرت المعدات و اغلقت المكتب اعتقلت مجموعة من الناس كانوا يحضرون دورة تدريبي و يقع المكتب في مبنى تستغله عدد من منظمات حقوق الانسان و تم اعتقال بعض اعضاء هذه المنظمات
و قال مدير راديو دبنقا هيلدبراند ان الصحفي عبد الرحمن آدم الذي يعمل بالمحطة قد تم اعتقاله ضمن 13 شخص آخرين اعتقلوا ى بالمحطة
و اضاف هيلدبراند ان مثل هذه الاجراءات من شانها ان تضيق على الصحفيين و تخرس اصواتهم و تتنافى مع حرية التعبير خاصة حول قضية استفتاء تقرير مصير جنوب السودان
يذكر ان السودان جاء في المركز 172 من جملة 178 دولة في التصنيف الذي اعدته منظمة مراسلون بلا حدود حول حرية الصحافة للعام 2010م 
يواصل هيلدبرند قوله ان راديو دبنقا هو الوسيلة الوحيدة التي تغطي قضايا دارفور و السلطات السودانية تسعى لاخراس اصوات وسائل الاعلام التي تخرج عن خط الحكومة و يضيف : قالو لنا ان من حقهم اعتقال هؤلاء لان المحطة غير مرخص لها بالعمل
 و قال ان راديو دبنقا بتغطيته المتفردة لقضية اقليم دارفور ازعجت السلطات و كانوا قد رفضوا منحه الترخيص و ناشدوا السلطات الهولندية ان تغلق المحطة  مؤكداً ان المحطة تواصل عملها
ادانت الحكومة الفرنسية بشدة الاعتقالات و طالبت السلطات السودانية بالافراج الفوري عنهم و اتاحة المجال لوسائل الاعلام في التغطية الاخبارية الحرة
و قال الصحفي فيصل الباقر منسق منظمة صحفيون من اجل حقوق الانسان ان ما يحدث اشارة و اضحة الى ان السلطات الحكومية تشن حملة جديدة ضد حرية التعبير و الاعلام
و اكدت منطمة مراسلون بلا حدود مجدداً ان الصحفيون السودانيون يعملون تحت ضغط الرقابة و الاعتقالات

الجمعة، 5 نوفمبر 2010

sudansinnar: هل اتفاقية نايفاشا لا تعدو كونها استراحة محاربين ؟

هل اتفاقية نايفاشا لا تعدو كونها استراحة محاربين ؟


عانى المواطنين في جنوب و شمال السودان من الحرب التي استمرت لأكثر من عشرين عاماً و لم تخلو اسرة من قتيل او جريح او حريق المنازل في قرى باكملها او نفوق حيواناتهم حتى نزح معظم الجنوبيون الى الولايات الشمالية  و لجأ بعضهم الى دول الجوار و افرزت الحرب اوضاع انسانية بائسة و توقفت عجلة التنمية و وجهت ميزانية الدولة لدعم المجهود الحربي لسنوات متتالية و شمل التدهور الاوضاع الاقتصادية و الاجتماعيسة و الصحية و بلا شك هذه الاوضاع القت  بظلالها و شكلت مهدداً امنياً في الجنوب و الشمال . استبشر الرأي العام السوداني باتفاقية نايفاشا التي تم توقيعها بحضور و رعاية دولية و اقليمية مكثفة و عندما استبشر المواطنون بالاتفاقية - بين الحزب الحاكم المؤتمر الوطني و الجيش الشعبي لتحرير السودان الذي سجل نشاطه بعد الاتفاقية ليتحول الى حزب سياسي ( الحركة الشعبية لتحرير السودان ) كان املهم و رجاءهم ان تضع الاتفاقية حداً لهذه الاوضاع رقم تصريحات زعماء الاحزاب المعارضة بعدم رضائهم عن بنودها لأنها اعطت الجنوب أكثر مما يستحق من سلطة و ثروة على حساب بقية الولايات ,فماذا حدث ؟.
ما حدث بعد خمس سنوات من توقيع الاتفاقية ان الشعب السوداني اصيب بخيبة  امل و ذلك للمناورات السياسية و الازمات المتكررة بين الحزبين ( طرفي الاتفاق ) و التي تصل احياناً الى التهديدات و تحريك الآليات المقاتلة و رقم ان الاتفاقية  جعلت الحكم الفدرالي هو النظام المعمول به قبل الاستفتاء الذي يحدد تقرير مصير الجنوب اما الوحدة او الانفصال و اتفقوا على ان يجعلوا الوحدة خياراً جاذباً و لكن واقع الحال يقول غير ذلك فحكومة الجنوب تتعامل و كأن الجنوب دولة مستقلة و لا تحترم النظام الفدرالي و لا تحتكم له كما ان الناورات التي ذكرناها جعلت من خيار الوحدة منفراً و كلما اقترب موعد الاستفتاء ذادت العدائيات بين الطرفين و الشاهد على ذلك الهجوم الذي شنه الجيش الشعبي على ولاية سنار المتاخمة لحدود الجنوب و يشكو مزارعو ولاية سنار من مضايقات الجيش الشعبي الذي تسبب لهم في عدم استقرار الموسم الزراعي المطري الذي يعتمدون عليه في معيشتهم و فرضت السلطات عليهم الكثير من الرسوم و الاتوات و قيدت بذلك حركة نقل محصولاتهم رقم القرار الجمهوري القاضي بعدم فرض اية رسوم في الطريق على المحاصيل الزراعية .
صرح المقدم الصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة ان سرية من الجيش الشعبي هاجمت موقع للقوات المسلحة السودانية بمنطقة الزمالي داخل حدود ولاية سنار بمسافة خمسة كيلومترات من حدودها مع ولاية اعالي النيل الجنوبية و السريةت لاندكروزر مسلحة و دبابة عربة يورال تحمل مدفعاًر باعياً  و اضاف تصدت القوات المسلحة للهجوم و اجبرتهم على التراجع الى داخل حدود اعالي النيل و قال الصوارمي : اننا تكتمنا على الخبر لحين وصول لجنة وقف اطلاق النار التابعة للامم المتحدة و اتهم الناطق الرسمي اللجنة بالتلكؤ لثلاث ايام من السبت الى الاثنين مشيرا الى نشاط الجباية غير الشرعية من المزارعين باعالي النيل و قال ان لجنة الامم المتحدة لم تحقق في الهجوم و قال ان مجلس الدفاع المشترك كون لجنة للتحقيق في الحدث .
اذن هل تذهب آمال السودانيين التي انتظروها من افاق السلام ادراج الرياح ؟ و خاصة انهم بدأوا يشكون في نوايا الشريكين , المؤتمر الوطني يسعى لكسب الوقت و اطالة فترة حكمه و الحركة الشعبية اكدت بتصرفاتها انها لم تتحول الى حزب سياسي و انما هي استراحة محاربين كسبوا من خلالها الارض و المال و تنظيم الصفوف و كأن التفاقية تمثل لهم خطة استراتيجية لمواصلة الحرب المسمى حرب التحرير من المستعمر .